- صبيه قالت للجدع
انا بفكر فيك
من ساعه ما شفتك
وانا دايبه في سحر عنيك
وخايفه اتكلم لأتألم
أو يفضحني ناس حواليك
فرح الجدع وقال
في عنيها مية موال
أحلي كلام يتقال
قالتله مش هكون سوا ليك
قال الجدع لأبوها
انا جاي اطلب ايديها
وأبقي راجلها وحاميها
وأحط مهرها في ايدك
ولاجل ان الجدع طيب
وضميره منه قريب
سمع عنها كلام مش طيب
قال أزاي أقبل يبأه ليا فيها شريك
جاتله الصبيه تبكي
وصارت في البلد تحكي
ولقسوته قال تشكي
وتقول ازاي انا هنت عليك
رد عليها وقال الجدع
بصوت مخلوع من قلب انخلع
وبركان في صدر راجل انخدع
برضه هفضل انا ستر عليك
حاولت اسامحك ما انتي مني
حاولت لكن غصب عني
رجولتي طلعت اقوي مني
يا كفر سمعها حكاويك
ما انتي الغلطانه من البدايه
عشتي يجي الف حكايه
حكايه منهم بس كفايه
تبقي غنوه وعار عليك
هناك تعليقان (٢):
القصيدة كما أحب أن أطلق عليها أو الخاطرة كما تحب أن تسميها أنت شفافه وجميلة..
وتثير نقطة معينة ما مدى المغفرة بين أثنين لأحدهما حكايات مؤلمة!!!
هل الخوف من عدم المغفرة هو الذى أدى إلى كذب أحداهما على الأخر
أم أن الأخر اعتبر أنه ولد وبدأت حياته تكتب من لحظة لقاء مشاعرهم معا وما كان محته ذاكرته تماما عنه فنسيها وكأنها لم تحدث.. غيبت عنه
اولا اشكرك أ/ غاده علي مرورك وتعليق حضرتك
ثانيا
فعلا هذا ما اود ان اقوله تحياتي لفطنتك في استنباط ما بين السطور
حضرتك ذكرتي احتمالين واقعين فعلا
لكنك لم تفكري في احتمال ان يكون الطرف المخطئ يريد ان يخدع الطرف الاخر ولا يقبل ان يواجهه احد بأخطائه الماضيه
تقبلي تحياتي
إرسال تعليق