أراك حولي في يومي
أبحث عن وجهك
في وجه الضياء
أبحث عن عطرك
في نسيم الهواء
أبحث عن دفئك
بأحضان النساء
أتنسم دمعك في بزوغ الليل
في هطول الشتاء
أتسمع صوتك كل حين
عله يسمع يوما في الارجاء
كل صوت بالجوار احسبه صوتك
فما فأجده إلا فحيح و عواء
أعود ولا أملك إلا النحيب
إلا الصمت يغلفه البكاء
فلا أجد لي ملجأ إلا ربي
وربك و رب السماء
أبكي عنده عله يسمع مني
يوما صوت الدعاء
عله لا يمنع مني
عله يسمع مني الرجاء
في نومي في كل الأشياء
هناك ٧ تعليقات:
احيانا يقتل الصمت كل الصراخات وتحتبس انفاسه حتى الموت.. ادعو لك رب السماء بالبقاء بلا شقاء
ربنا يسمع منك
ندي
استاذ والله يا تمور
تعيش و تكتب يا باشا
اخوك
علاء الاسواني
أخ تامر وحشتنا وأنت شاعر موهوب
لكن لى تعليق ونقد ولا تغضب منى حبيبى فأنا معترض على كلمة
وربك ورب السماء
عله يسمعنى!!!
هل يمكن الله لاسمع دعاء أحد إذا دعاه؟
تعالى الله عن ذلك
فإن الله سمع الدعاء ويقول ( وإذا سألك عبادى عنى فإنى قريب أجيب دعوة الداعى
إذا دعان) الأية
وأنا على يقين أنك لاتقصد ذلك أبدا لكن الحروف تقول ذلك
وجزاك الله كل الخير حبيبى على سعة صدرك
أخوك وليد
يا رب يا ست ندي يسمع مننا جميعا
تعيشي و تمري علينا مرور الكرام
علاء باشا الاسواني هنا يا مرحبا يا مرحبا
وانا بقول المندونه نورت ليه
تسلم يا باشا
وشكرا لكلامك الجميل
اخي الحبيب وليد
اولا جزاك الله كل خير علي اهداء النصيحه التي اعلم تمام العلم انك لا تريد منها الا الحق والخير
جزاك الله كل خير علي نواياك الطيبه
ولكني اخي الفاضل لا اقصد السمع هنا بالسمع المشبه للبشر
تعالي الله عن ذلك علو كبيرا
اخي الفاضل انا لست مشبه و لا معطل
ولكن اقصد بالسمع هو الاستجابه
كالعاده اسعدني مرورك
وتعليقك الكريم
فجزاك الله كل خير
إرسال تعليق